الألوان التي تحيط بك في المنزل يمكن أن تؤثر بشكل كبير على حالتك المزاجية ومستوى طاقتك. استخدام الألوان الزاهية كالأصفر والأخضر في المطبخ قد يعزز الإبداع والطاقة الإيجابية. بينما الألوان الهادئة كالرمادي الفاتح والأزرق في غرفة النوم تساعد على الاسترخاء وتحسين جودة النوم. دراسة كيفية تأثير الألوان على العقل يمكن أن تساعدك في اختيار تصميم منزلك بعناية.
روتين ما قبل النوم يؤثر بشكل كبير على جودة النوم والصحة النفسية. تقليل الإضاءة، الابتعاد عن الشاشات، وتناول مشروب دافئ يساعد في تهدئة العقل. قراءة كتاب لبضع دقائق تعزز الاسترخاء. التأمل أو تمارين التنفس تهدئ الجهاز العصبي. الالتزام بروتين يومي يعزز النوم العميق ويجدد الطاقة.
يعد شرب الماء فور الاستيقاظ عادة مفيدة، إذ يساعد على تنشيط عملية الأيض، وطرد السموم من الجسم، وتعزيز النشاط الذهني. يُنصح بشرب كوبين من الماء صباحًا قبل تناول أي طعام للحفاظ على الترطيب وتحسين الهضم طوال اليوم.
اكتُشف أن العلاج بسيط وفعال من خلال تناول الأطعمة الغنية بفيتامين سي مثل البرتقال والليمون والكيوي أو من خلال مكملات غذائية تحتوي على هذا الفيتامين. العلاج الحديث يعتمد بشكل رئيسي على تصحيح النظام الغذائي للمريض وزيادة استهلاك الأطعمة الطبيعية أو تناول فيتامين سي بشكل منتظم.
أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لكن هل يؤثر على صحتنا النفسية؟ تسهل التطبيقات الذكية التواصل وتحسن الوصول إلى الدعم النفسي، لكنها قد تزيد من العزلة الاجتماعية وتعزز القلق بسبب الاعتماد المفرط عليها. من الضروري تحقيق توازن بين استخدام التكنولوجيا والحفاظ على التواصل الإنساني لضمان صحة نفسية متوازنة.
بدأت قصة مادة الكابتجون (Captagon) في عام 1961 عندما طورتها شركة «ديغوسا» ...
يُعطى الكيتامين بجرعة منخفضة جدًا عن طريق الوريد خلال مدة تقارب 45 دقيقة، وقد أظهرت الدراسات أن له تأثيرًا سريعًا كمضاد للاكتئاب. في العديد من الحالات، لوحظ تحسن واضح في المزاج والمعنويات مباشرة بعد الجرعة الأولى، إلى جانب تراجع في الأفكار الانتحارية. يُشير الباحثون إلى أن المرضى يشعرون بحالة من الارتياح النفسي والرفاهية في وقت قصير.